الحلم اسم يهرب من الواقع يرتفع حيث النجوم حيث القمر
نراه يتلألأ يبرق
يتغذى بالأمل نبضه الحب
كثيرا مانرسم أحلام و نتمسك بها قشة تنقذ الغريق من وحل الحياة
هي فقاعات من صابون تتلون بتشتيت الأبيض فتحوي على الأزرق الأحمر والبنفسجي
بريئة أحلام الأطفال خيالية أحلام الفتيات
تأتي من رحم الألم أحلام الرجال
تختلف كلا حسب عمره ألمه وأمله
جميلة فيها لذة الهروب و قدرة _ كاذبة _ للتحكم بالحياة
تداهمنا عند هروب الروح من سجن الجسد وقد تداهمنا بيقظة بعد صفعة ألم
قبيحة تلك الأحلام التي تبتر وتهوي دون سابق انذار تحطم النفس القلب يبقى الجسد منهكا مجبرا على مجاراة الحياة بصمت عندما يصبح أبلغ اللغات
أنحلم لنعيش بشكل أفضل
أم نحلم لنتألم
أحقا إن الحلم جزء من رواية كل أشخاصها من حبر وورق
هل شعرت يوما بأن حلمك وساحة النور في مجرى حياتك بأنه سجنك الذي لا جدران له ضوءك الشمس سقفك السماء
أتكون أحلامنا سجننا أيمكن لفقاعة من صابون أن تكبل أيدينا تأسرنا بوضاعة بألم وعيون صامته
أحصل معك ذات الشيء في يوم
أم أنك ياسيدي _ عذرا فأنت لست سيدي _ فهي ذلة لسان وذلة قدر قد كان من أقسى الأقدار
أم أنك ياأنت فوق الأحلام لا تدخل فقاعات الصابون لأنك فوق الخيال بخطواط الواقع بخطوط الصراحة و تجرد الكلام
عيبنا تلك الطيبة أأصبحت هي من عيوب الزمان كخيال الأحلام كخيال نسجته خطوط الآلام
كم أيقظني الواقع تحت صفعة حقيقة أتجاهل ألمي أتركه على قارعة طريق تائه في طرقات المدينة المترعة بالكذب الخداع و البراءة
أبتسم واضعة يدي على جراح خلدها تتالي الأيام
أهرب للأحلام تلك التي ترفعني إلى أعالي السماء أتراقص كحوريات البحار أعزف أنشودة الحب و الحياة
قيثارة أوتارها ضحكات أطفال
صوتها صرخة الحياة من أفواه قد ملأها للتو هواء
تأبى الجراح تركي العيش بسلام تأتيني خلف أقنعة
كم من الحماقات أحتاج كي أستيقظ من النوم كم ضربة سأتلقى بعد
سبقتني أحلامي رغم بساطة عيشي
قانعة بمالدي يا أنت لا أريد سوى حب ثلاث زهرات من أين أتيت ترسم لي بيديك أحلام وتمحي جراح لتغرس خناجر فراق حرمان وسخرية
من أغلق طرق أحلامي أنت أم هم
لا بأس قد اعتدنا انا وجراحي التعايش بسلام
أغذيها ببعض العبرات لتسمح ببعض الابتسامات و شذرات الأحلام
فتاة خيال لا أكثر كلام نطق ليموت لا أنقص
كلماتي كأحلام غذيت بتر غذيت سم الحياة
لا آبه بآراء تأتي مباشرة أم خلف سياج لأناس آخرين
أحاولتم مرة لعب دور الغبي في ثلة أذكياء ترى تجرح ثم تبتسم في الوجوه ببراءة عينا طفل لم يصل بعد لربيعه الثاني
لماذا تحاول جاهدة البشرية شنق الأحلام حرق حدائق غناء لا تأخذ سوى مساحة ضئيلة من رحابة كون واسع
ومن بين الأشواك تولد الزهور
وفي الليلة الظلماء يفتقد الحلم
أحلامي هناك قابعة تنتظري على قارعة أخرى أرها تبرق لي بصرخة حياة من طفل هو طفلي
سننطلق سوية وأولد من جديد بعد الممات
أعلم أنك تكره قراءة نزف حبري ولكن لست مجبرا على حبها أو كرهها حتى لايهم
هذه مساحات خاصة بي أبني فيها ما أشاء وأهدم ما يمليه جنون الأفكار
مساحاتي كثيرة في كل مكان لي أثر في البحر في حفيف الشجر بقمر و نجمات السهر
لست أنا التي تكتب للفت الأنظار
هناك كثيرا من الأسباب لكن لا يعنيكم أيا منها هي أسبابي ولي وحدي حقوق حفظها نشرها وحتى دفنها كم جميل أن
تكون كالقمر يلفك الظلام الغموض من كل جانب وتبقى رائع مغري شهي بغرور بثقة بحرمان
هي صفحاتي هي طرائق للنسيان
للقتل لنزف شريان
للعودة لسيل الحياة
يا.. املأ فراغ النقاط واختر لك اسم
اعلم علم اليقين أني أكتب تحديا لشيئ يسمى الإبداع تحديا لبحر لغتي
لكسر الصمت أمام موج الجراح
وفي الليلة الظلماء يقتل الحلم
نراه يتلألأ يبرق
يتغذى بالأمل نبضه الحب
كثيرا مانرسم أحلام و نتمسك بها قشة تنقذ الغريق من وحل الحياة
هي فقاعات من صابون تتلون بتشتيت الأبيض فتحوي على الأزرق الأحمر والبنفسجي
بريئة أحلام الأطفال خيالية أحلام الفتيات
تأتي من رحم الألم أحلام الرجال
تختلف كلا حسب عمره ألمه وأمله
جميلة فيها لذة الهروب و قدرة _ كاذبة _ للتحكم بالحياة
تداهمنا عند هروب الروح من سجن الجسد وقد تداهمنا بيقظة بعد صفعة ألم
قبيحة تلك الأحلام التي تبتر وتهوي دون سابق انذار تحطم النفس القلب يبقى الجسد منهكا مجبرا على مجاراة الحياة بصمت عندما يصبح أبلغ اللغات
أنحلم لنعيش بشكل أفضل
أم نحلم لنتألم
أحقا إن الحلم جزء من رواية كل أشخاصها من حبر وورق
هل شعرت يوما بأن حلمك وساحة النور في مجرى حياتك بأنه سجنك الذي لا جدران له ضوءك الشمس سقفك السماء
أتكون أحلامنا سجننا أيمكن لفقاعة من صابون أن تكبل أيدينا تأسرنا بوضاعة بألم وعيون صامته
أحصل معك ذات الشيء في يوم
أم أنك ياسيدي _ عذرا فأنت لست سيدي _ فهي ذلة لسان وذلة قدر قد كان من أقسى الأقدار
أم أنك ياأنت فوق الأحلام لا تدخل فقاعات الصابون لأنك فوق الخيال بخطواط الواقع بخطوط الصراحة و تجرد الكلام
عيبنا تلك الطيبة أأصبحت هي من عيوب الزمان كخيال الأحلام كخيال نسجته خطوط الآلام
كم أيقظني الواقع تحت صفعة حقيقة أتجاهل ألمي أتركه على قارعة طريق تائه في طرقات المدينة المترعة بالكذب الخداع و البراءة
أبتسم واضعة يدي على جراح خلدها تتالي الأيام
أهرب للأحلام تلك التي ترفعني إلى أعالي السماء أتراقص كحوريات البحار أعزف أنشودة الحب و الحياة
قيثارة أوتارها ضحكات أطفال
صوتها صرخة الحياة من أفواه قد ملأها للتو هواء
تأبى الجراح تركي العيش بسلام تأتيني خلف أقنعة
كم من الحماقات أحتاج كي أستيقظ من النوم كم ضربة سأتلقى بعد
سبقتني أحلامي رغم بساطة عيشي
قانعة بمالدي يا أنت لا أريد سوى حب ثلاث زهرات من أين أتيت ترسم لي بيديك أحلام وتمحي جراح لتغرس خناجر فراق حرمان وسخرية
من أغلق طرق أحلامي أنت أم هم
لا بأس قد اعتدنا انا وجراحي التعايش بسلام
أغذيها ببعض العبرات لتسمح ببعض الابتسامات و شذرات الأحلام
فتاة خيال لا أكثر كلام نطق ليموت لا أنقص
كلماتي كأحلام غذيت بتر غذيت سم الحياة
لا آبه بآراء تأتي مباشرة أم خلف سياج لأناس آخرين
أحاولتم مرة لعب دور الغبي في ثلة أذكياء ترى تجرح ثم تبتسم في الوجوه ببراءة عينا طفل لم يصل بعد لربيعه الثاني
لماذا تحاول جاهدة البشرية شنق الأحلام حرق حدائق غناء لا تأخذ سوى مساحة ضئيلة من رحابة كون واسع
ومن بين الأشواك تولد الزهور
وفي الليلة الظلماء يفتقد الحلم
أحلامي هناك قابعة تنتظري على قارعة أخرى أرها تبرق لي بصرخة حياة من طفل هو طفلي
سننطلق سوية وأولد من جديد بعد الممات
أعلم أنك تكره قراءة نزف حبري ولكن لست مجبرا على حبها أو كرهها حتى لايهم
هذه مساحات خاصة بي أبني فيها ما أشاء وأهدم ما يمليه جنون الأفكار
مساحاتي كثيرة في كل مكان لي أثر في البحر في حفيف الشجر بقمر و نجمات السهر
لست أنا التي تكتب للفت الأنظار
هناك كثيرا من الأسباب لكن لا يعنيكم أيا منها هي أسبابي ولي وحدي حقوق حفظها نشرها وحتى دفنها كم جميل أن
تكون كالقمر يلفك الظلام الغموض من كل جانب وتبقى رائع مغري شهي بغرور بثقة بحرمان
هي صفحاتي هي طرائق للنسيان
للقتل لنزف شريان
للعودة لسيل الحياة
يا.. املأ فراغ النقاط واختر لك اسم
اعلم علم اليقين أني أكتب تحديا لشيئ يسمى الإبداع تحديا لبحر لغتي
لكسر الصمت أمام موج الجراح
وفي الليلة الظلماء يقتل الحلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق